حبيبتي
كُل ليليةٍ يراودني الحلم
وأحلمُ أنكِ معي

وأصحو على كابوس فراقك

عندما يعانق صوتك مسامعي وينساب الى اعمآق قلبي
فآنه يمزق جبال الهموم ويذيب جليد الآحزان
كم آذوب شوقا للقاء فلقائي بك هو الحياه
ودونك حياتي كالرماد لاقيمه له
ولااشعر بقيمه الدقايق الا معك انت

يوماً ما ..
اعتقدت أن أصابعي تحملُ بصماتك ،
وأن عروقي تحوي دمك ،
وأن صَدري مليء بأنفاسك ..
وأنك لو ابتعدت عنّي
سأموت اشتياقاً إليك !

وها أنت ابتعدت ،
وها أنا لم أمتْ …

ولكنني
لستُ على قيدِ الحياة ! *

" الصبر مفتاح الفرج "


مقولة يرددها كُل من حمل بقلبه الإيمان بها

و انا منهم

لطآلمآ أخرتني أبوآب الفرج الموصدة بإحكآم

لهذآ أحمل مفتآح الصبر معي دآئماً

غير أنه لآ يفتحُ لي أي بآب..!







أحتآج الى مفتآحٍ أخر ..}~

كانت هناك طائرة تطير عبر الغيوم
و فجأة فقدت اتزانهآ!!

ۈ كان على متن الطا ئرة
رجل جالس بجوار طفل صغير
...
تمسك الرجل بكل قوته من الخوف
في كل مرة يصتدمون بمطب هوائي

و لكن الطفل الجالس بجانبه
كان يلعب في هدوء و طمأنينة

و بعد حين هبطت الطائرة بسلام

فسأل الرجال الصبي من باب الفضول
كيف بقيت على هدوءك بينما امتلئ جميع كبار السن من حولك بالخوف و الذعر و جلست تلعب في طمأنينة ؟

فـأجاب الطفل : آبي هو الطيار
و اخبرني انه سيهبط بي بسلام ♥

♥الحب هو ٱلثقہ♥

جميل أن يوجد شخص تحبه فـتثق بأنه لن يخذلك أبداً
♥ ♥ ♥

فسأل الرجال الصبي من باب الفضول
كيف بقيت على هدوءك بينما امتلئ جميع كبار السن من حولك بالخوف و الذعر و جلست تلعب في طمأنينة ؟

فـأجاب الطفل : آبي هو الطيار
و اخبرني انه سيهبط بي بسلام ♥

♥الحب هو ٱلثقہ♥

جميل أن يوجد شخص تحبه فـتثق بأنه لن يخذلك أبداً
♥ ♥ ♥

هكذآ النفوس الدنيئة:

[ حينمآ تتمنى الوصول لشي ولاتستطيع .... تسعى لهدمة ]

شي ماتعرفونه بحياتي :


هو إنــي بكل يوم أنـــام وقلبي أبيض ع الناس أجـمع
مـا أخفيه بقلبي راح يكون هنا بكل لحظة



عـــســى حــياتكم ســعادة

لــــو خيـــــرونـي ... بين حضنــــڪْ ..؟!
والمـــــوت ..؟!
" أمـــوت مليـــون مـــره واحضنـــــڪ "
...

نصَيحَه قآلهآ وَآحد . . . لقيتَه مَن ( ثلآث سِنينْ )
نظر في وجهيْ المَمليْ غيآ آ آ ب وقام وَصّآآآني :
أمَآنه / لآ تزور " أرضْ الغرآآآم " إلآ مَعكْ قلبيينْ
عشآن إن جَرّحوآ وآحِد | تِعيشْ بَ قلبكْ الثآنيْ

شـيئيـن .. "مـآ ينـلـعــب فيـهـم"
مشــآعــر آلبنت , وآلبنــدق ..!

انا عندي في هالدنيا قناعة
الم جرحي و لا اطلب شفاعة
ولا اشكي و دمعي عيب اهله
ترى الشكوى لغير الله {مذلة}

لو يعرف تلفونـك شنو فيني من الشوق ..

كـان حتى ع الصامـت تسمع ونينـه ..

ما يموت الشوق لو قل الوصل ..
وما يهز القلب زلزال الظروف ..
وانت داري في محبتنا اصل ..
ولو يطول الصمت لا يلحقك خوف ..
والغلا بالقلب والله متصل ..
ثابت مثل الاصابع بالكفوف

كــــم غايــب مــا غــاب ذكـــره عن البال
وكــــم حـــاضر يشبــه حضـــوره غيـــــابه
مــو كــــــل من يبعــد عن العيـــن ننـــــــــساه
بعض البشــــر طيبـــه يعـــــوض غيـــــــــــابه

لماذا سمي الحب أعمى...


دائماً يسأل الناس لماذا ؟؟؟
في قديم الزمان...
حيث لم يكن على الأرض بشر بعد...
كانت الفضائل والرذائل.. تطوف العالم معا وتشعر بالملل الشديد...
ذات يوم... وكحل لمشكلة الملل المستعصية
اقترح( الإبداع).. لعبة.. وأسماها الأستغماية.. أو الغميضة...
أحب الجميع الفكرة...
وصرخ الجنون: أريد أن أبدأ.. أريد أن أبدأ...
أنا من سيغمض عينيه.. ويبدأ العد...ّ
وأنتم عليكم مباشرة الاختفاء...
ثم أنه اتكأ بمرفقيه..على شجرة.. وبدأ...واحد...اثنين... ثلاثة...
وبدأت
وبدأت (الفضائل والرذائل) بالاختباء...
وجدت (الرقة) مكانا لنفسها فوق القمر...
وأخفت (الخيانة) نفسها في كومة زبال...
ذهب (الولع)...واختبأ... بين الغيوم
ومضى (الشوق) ...إلى باطن الأرض...
يتبع ...

(الكذب) قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة.. ثم توجه لقعر البحيرة...!!
واستمر (الجنون): تسعة وسبعون... ثمانون.... واحد وثمانون...
خلال ذلك أتمت كل الفضائل والرذائل تخفيها...
ماعدا,,
(الحب)...
كعادته.. لم يكن صاحب قرار... وبالتالي لم يقرر أين يختفي...
وهذا غير مفاجيء لأحد... فنحن نعلم كم هو صعب إخفاء الحب !
تابع الجنون: خمسة وتسعون....... سبعة وتسعون...
وعندما وصل الجنون في تعداده إلى: مائة...
قفز الحب وسط أجمة من الورد.. واختفى بداخلها...
فتح الجنون عينيه.. وبدأ البحث صائحا": أنا آت إليكم.... أناآت إليكم...
كان (الكسل) أول من أنكشف...لأنه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه...
ثم ظهرت (الرقّة) المختفية في القمر...
ماعدا الحب...؟
كاد (الجنون) أن يصاب بالإحباط والبأس.. في بحثه عن الحب...
إلى أن اقترب منه الحسد...
وهمس في أذنه:
"الحب مختف في شجيرة الورد"...
التقط الجنون شوكة خشبية أشبه بالرمح...وبدأ في طعن شجيرة الورد
بشكل طائش,,,,,,, ليخرج منها الحب...
ولم يتوقف إلا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب...!!
ظهر الحب.. وهو يحجب عينيه بيديه.. والدم يقطر من بين أصابعه...
:
صاح الجنون نادما": يا الهي ماذا فعلت؟
ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك البصر؟
أجابه الحب: لن تستطيع إعادة النظر لي... لكن لازال هناك ما تستطيع فعله
لأجلي...
كن دليلي...
وهذا ما حصل من يومها....
يمضي الحب أعمى... يقوده الجنون